تُعدّ ألترا ليزك (Ultra LASIK) الجيل الأحدث من تقنيات تصحيح النظر بالليزر، والمصمّمة لتوفير دقة أعلى، وراحة أكبر، وتعافٍ أسرع مقارنة بعمليات الليزك التقليدية.
تعتمد التقنية على خرائط ليزر متقدّمة ونظام تتبّع لحركة العين في الوقت الفعلي لإعادة تشكيل القرنية بدقّة استثنائية.
يختار العديد من المرضى في الإمارات تقنية ألترا ليزك لما تقدّمه من أمان، وسرعة، ونتائج بصرية مخصّصة بدقة.
إنها تمثل بالفعل الجيل الجديد من جراحات تصحيح الإبصار الحديثة.
للحصول على استشارة أطباء مغربي المتخصصين في عمليات الليزك في الإمارات، احجز استشارتك اليوم.
تُعدّ ألترا ليزك عملية لتصحيح النظر بالليزر بالكامل، دون أي استخدام للشفرات الجراحية، وتتميّز بدقّتها العالية جدًا.
تجمع هذه التقنية بين ليزر الفيمتوثانية وليزر الإكزايمر لإنشاء القطع في القرنية وإعادة تشكيلها بدقة دون أي أدوات حادة.
ما يميّزها فعلاً هو نظام تتبّع العين الفوري الذي يضبط موضع الليزر آلاف المرات في الثانية، ليضمن محاذاة مثالية حتى عند تحرّك العين بشكل طفيف.
بفضل هذه التقنية المتقدمة، يحصل المرضى في الإمارات على نتائج أكثر أمانًا، وراحة، وتوقّعًا من أي وقت مضى.

تُعتبر ألترا ليزك الخيار الأمثل للأشخاص الذين يرغبون في رؤية أوضح وأكثر استقرارًا دون الاعتماد على النظارات أو العدسات اللاصقة.
قد تكون مرشحًا مناسبًا إذا توفّرت فيك المعايير التالية:
المتطلبات العامة:
أن يتراوح عمرك بين 18 و50 عامًا.
أن تكون درجة النظر مستقرة لمدة لا تقل عن سنة واحدة.
أن تعاني من قصر نظر أو طول نظر أو استجماتيزم بدرجة خفيفة إلى متوسطة.
الفحوصات المسبقة في مراكز مغربي الصحية بالإمارات:
قياس سماكة القرنية للتأكد من إمكانية إعادة تشكيلها بالليزر بأمان.
تقييم طبقة الدموع للكشف عن احتمالية وجود جفاف في العين.
رسم خريطة ثلاثية الأبعاد للقرنية لتخصيص الإجراء بدقة لكل عين.
حتى المرضى الذين لديهم قرنيات رقيقة أو خضعوا سابقًا لجراحات ليزر قد يكونون مؤهلين للعملية، وذلك بناءً على تقييم شامل من طبيب العيون في مغربي.
تُعدّ ألترا ليزك خطوة متقدّمة في عالم تصحيح النظر بالليزر، إذ تجمع بين الدقة، والأمان، والراحة في آن واحد.
وفيما يلي أبرز مزاياها:
تستخدم خرائط ليزر متقدّمة ونظام تتبّع لحركة العين لإعادة تشكيل القرنية بدقة ميكروسكوبية تقلل من الخطأ البشري.
الإجراء يتم بالكامل بالليزر دون أي شفرات، مما يقلل خطر مضاعفات القطع ويضمن نتائج متناسقة.
يلاحظ معظم المرضى تحسنًا واضحًا في الرؤية خلال 24 ساعة فقط، ويمكنهم العودة إلى نشاطهم الطبيعي خلال يوم أو يومين.
تقلل التقنية من الإزعاج أثناء العملية وبعدها، مع حد أدنى من التهيج مقارنة بالطرق القديمة.
استقرار بصري طويل الأمد:
تمنح دقّة إعادة التشكيل الموجّهة بالليزر رؤية أكثر وضوحًا واستقرارًا تدوم لسنوات.
تجعل هذه المزايا من ألترا ليزك واحدة من أكثر تقنيات تصحيح النظر تطورًا وأمانًا المتاحة اليوم في الإمارات.
تعرّف أكثر على تقنية ألترا ليزك المتقدمة وخدمات تصحيح النظر على صفحة الليزك وتصحيح الإبصار.
عادةً ما يكون التعافي بعد ألترا ليزك سريعًا وسلسًا.
يلاحظ معظم المرضى تحسنًا في الرؤية خلال 24 ساعة الأولى، وتستقر الرؤية تمامًا خلال الأيام القليلة التالية.
قد تظهر أعراض خفيفة مثل جفاف العين أو حساسية الضوء أو انزعاج بسيط، وتختفي عادة مع الالتزام بالعناية الصحيحة.
نصائح لضمان تعافٍ آمن:
استخدام القطرات المرطبة والمضادات الحيوية الموصوفة من الطبيب.
تجنّب فرك العينين أو لمسهما.
ارتداء نظارات شمسية واقية عند الخروج في الأيام الأولى.
تجنّب السباحة أو التمارين المجهدة أو الأجواء المغبرة لمدة أسبوع على الأقل.
تساعد المتابعة الدورية مع طبيب العيون في التأكد من شفاء القرنية واستقرار الرؤية بشكل كامل.
تمثل ألترا ليزك مستقبل تصحيح الإبصار — فهي تجمع بين الدقة، والأمان، والراحة في إجراء واحد متكامل.
مع تعافٍ أسرع، ونتائج أوضح، ورعاية طبية متخصصة، تمنح هذه التقنية المرضى حرية الرؤية بدون نظارات أو عدسات.
لقد اختار الآلاف من المرضى في الإمارات مراكز مغربي لاستعادة رؤيتهم بثقة ووضوح.
احجز موعدك اليوم وابدأ رحلتك نحو رؤية أوضح وحياة أكثر وضوحًا.
اختبر مستقبل تصحيح النظر — احجز استشارتك اليوم مع أطباء مغربي الموثوقين في جميع أنحاء الإمارات.
مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية (EHS) – برامج صحة العين والإبصار
الأكاديمية الأمريكية لطب العيون (AAO) – جراحة الليزك وتصحيح الإبصار
هيئة الخدمات الصحية البريطانية (NHS UK) – نظرة عامة على جراحة الليزر للعيون
الدكتور تامر الجمالي
استشاري طب العيون وتصحيح الإبصار
مراكز مغربي الصحية – الإمارات
المعلومات الواردة في هذا المقال لأغراض تثقيفية فقط ولا تُعتبر بديلاً عن استشارة الطبيب.
يُنصح دائمًا بمراجعة طبيب عيون معتمد لإجراء تقييم شامل وخطة علاج مخصصة، علمًا بأن النتائج وفترة التعافي قد تختلف من مريض لآخر.